مازلت أهواك

مازلت أهواك وأهوى لقائك مازلت أشتاق إليك وإلى همساتك مازلت أحن إلى دفء أشواقك فأين أنت وكيف أعود إلى زمانك؟ يامن وجدت الحب في إخلاصك ووفاءك ويامن أعطيتني الأمان في لمساتك تلك اللمسات الرقيقة التي تجعلني أحتاج إليك فأنا دائمة البحث عنك وعن زمانك ذلك الزمان الذي فقدته وفقدت به حنانك لماذا لا تعود وتزيل دموعي التي تذرف مني في فراقك وبعادك ؟ لماذا لا تعود فيوم ميلادي هو يوم ميلادك؟ لماذا لا تعود فدموعي تتهاوى من شوق عيناي الدائم إليك؟ تذرف مني في واقعي …وفي أحلامي أشعر بك تذيلها وتبقى بجانبي وتضمني في حضن أشواقك تذرف مني الدموع لتكشف عما أداريه بفؤادي من شوقي وحنيني لفؤادك فأنا مازلت أهواك وأهوى لقائك

1 رد على “مازلت أهواك”

لكتابة رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *