أختفى جسدٌ … حضرت روح.
توقفت لحظةٌ … على باب زمنٍ …
تسأله الانتظار.
جلس الحب … يسترق النظر.
عين تلاقي عين …
قلب يناجي قلب.
بينهما …
جلس الحب مدهوشاً !…
يتسائل !!
: هل حقاً هذا أنا ؟ …
يعود … يسترق السمع …
هو : أحبك … اختصار …
لكل السنوات العجاف …
حيث تموت الكلمة …
في رحم الخوف …
و تدفن بلا صلاة.
هي : أحبك …
بقاءٌ يكبل يد رحيل.
هو : أحبك.
يعتدل الحب في جلسته مبتسماً …
ثم يعود …
يسترق النظر … يسترق السمع …
و يراقب الطريق.
–=–
الفيصل، ع س
قصيدة جميلة
اعجبتني القصيدة جدا بل و المودنة ايضا يسلمو
مؤسسة بوابة المصدر
ما مضيت
بسم الله الرحمن الرحيم
لم تكتب الاقلام الا والبحار مدادها
_________ والعلم والاحسان والشرف
يا راكب الفلك ان لم تكن بالبحر
________ عالمه ترمي بك الاخطار والحتف
يا ذاهبا في اصعب الوقات احلكها
________ ما قد مضيت فلا شوق و لا أسف
سؤال
كيف يمكن ان ننسخ ما يعجبنا
بقاء يكبل يد رحيل
الخاطرة جداااااااااااااااااااااااا جميلة وجداااااااا مؤثرة