قصة محيرة .

كانت لي صديقة نحن متفاهمين جداً لدرجة أن جعلت كل من يرانا يعتقد بأنه بيننا علاقة حب كبيرة ولكن لم يكن يوجد شيء حتي أنه كان لي صديق معجب بها وطلب من المساعدة في موضوعه فوقفت بجوارة ولكنه في أول مواجه مع أهله تراجع وتخلي عنها وتركها وأخبرني عما قاله أهله من كلمات تجرح كرامة الإنسان
وعندها أحسست بأحساس غريب بأني كنت أحبها في الله ولم أعرف ذلك إلا عندما أحسست أنها تضيع من بين يدي
أنا في حيرة من أمري كيف تتحول علاقة صداقة إلي علاقة حب والذي يجعل من أمري صعوبة أني كلمتها وأخبرتها عما بداخلي فصدمت كيف هذا وأنا الذي أقحمتها في علاقة حب قصيرة كيف وهي تعتبرني صديق بل أخ لها تخرج ما في صدرها من ألام وأحزان
لكن إذا رأت صديقي هذا في أي وقت أخبرها عما دار في هذا القاء بلحرف الواحد ولا أخبي ء عليها من شئ
أتألم عندما أراها عندما أذكر أسمه تذاد حيرتها كيف لي أنا أن أخبرها بأخبار من كنت تحبه
أقراء في عينها سؤال لماذا أفعل ذلك ولكن الرد عندي جاهز دائماً وابداً ( أني أحبها حب خالص لوجة الله)
مما يجعلني أنا أحس بأنها بدأت بالتفكير الجاد في الموضوع هذا صدقوني أنا كنت أكتب أشعار ولكن تخليت عن قلمي منذو وقت طويل عندما جرحت في أول علاقة حب حقيقية
للعلم أني أبلغ من العمر 23عام ولكن ليست لي علاقات مع صنف حواء نهائياً وكان أول حب لي حب مراهقة والثاني حب حقيقي والثالث حب بعقلي فقط لم أعطي في فرصة لقلبي أن يعجب بها
المضحك في موضوعي الحالي أو الرابع وبأمر الله سيكون أخر موضوع أمر به في حياتي كلها أني كنت أطلب منها النصيحة في حبي الثالث كما كانت تأخذ مني النصيحة في كلي شئ حتي من يتقدم اليها فإننا كانت تربطنا علاقة أخوية كبيرة تحولت الأن إلي حب في الله
من يجد حلاً لي في هذا الموضوع فليخبرني

3 ردود على “قصة محيرة .”

  1. اول شعور با الحب

    يا اخى العزيز انت لم تكن تحبه فى الله والكن كلى اخون فى الله طبعن بس انت كنت بتحبه بس للاسف انت لم تعرف تخبره با حبك من تجهك انت صح وا نصيحه منى اوعه تفرت فى اول حب ليك والله اسال مجرب وا بعدين اهم حاجه فى الحب ده ان يكون مبنى على حب وا تعطف منين الترفين وا اول لقاء فى الحب مع حبيبتك كيف تخبره بى مشعرك نحوه اول لقاء كا مبينى انا وا عيون قلبى هوووووووووو قبل أن أبدأ باكتابه هذه الكلمات أستمحيك عذرا مما قد يصدر عني وعن قلبي الولهان المعذب بنار حبك

    لا أدري بأي لسان أبدأ معك الحديث وماذلك الا لشدة اضطرابي وقلقي ,فأنا من الساعة التي رأيتك فيها قد حرمت عيناي طعم النوم ومذاق الراحة ,وانا أفكر فيك ليلا ونهارا وأحلم بك فتاة لأحلامي

    ولقد راقبتك طيلة هذه المدة,فعرفت فيك الفتاة الطاهرة المهذبة وشعرت بأن روحك تناجي روحي مما شجعني

    على الكتابة اليك وكلي أمل في أن تجيبي طلبي فهل باستطاعتك ياعزيزتي أن تمنحيني شرف الاجتماع بك لأبثك لواعج نفسي ,وهيام روحي,ولأعبر عن مشاعري نحوك متمنيا أن تكوني رقيقة في جوابك

    وتفضلي بقبول فائق تحياتي واحترامي

    جواب على الرسالة

    عزيزي

    فيها ,عليك بعض الأضطراب كلما تلاقت عيوننا فلم أشك لحظة واحدة في نوع عاطفتك نحوي وعرفت نظراتك التائهة الحالمة انك قد ملت الي وهمت بي دون ان تتكلم معي كلمة واحدة تشعرني بذلك وعلى هذا فاني سأمنحك التعرف علي وسأجتمع معك غدا في تمام الساعة الرابعة بعد الظهر لتقيم الدليل على حبك واخلاصك

    راجية ان لاتكون خادعا في أقوالك وأفعالك لنستطيع ان نعيش حياة مبنية على الدعامة قوية من الأخلاص والوفاء وعلى أمل اللقاء القريب أرجو أن تكون ثابت الحنان قوي الحجة والدليل

    وتفضل بقبول خالص تحياتي

  2. …..

    حكايتك ماهي غريبة
    يمكن الي تحسه مجرد تعلق .. اعجاب
    بس مثل ما تقول انت 23 سنه يعني كبير بما فيه الكفاية
    اذا كنت حاسس انك بجد تحبها وخائف إنك تفقدها
    فأسهل طريقة هي الباب بمعنى اخر اتقدم لخطبتها
    اذا كان لك نصيب معاها حتكنو معا للابد ان شاء الله واذا
    لأ تنتهي من التفكير بالموضوع

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *