لذة الحزن

عنوان اخترته بغرابة…
فهل للحزن ياترى لذة؟؟؟
اقسم لكم اني هذا ما اشعر به الآن…..
حزنا يخنقني ولذة تشعرني بالبكااااااااااااااااااااء..
فعودتني لهذا الإبحار كان كطير هاجر وحن لعشه الدافئ,
غبت عنك ياإبحار القلووب لكني لم انساك..
ولم يوما انسى عشقك
فأنت لي الماضي
وكنت خير ماضي
كل مابك لم يتغير,,,انفاسك وعطرك وشذا حروفك وحتى الوان طيفك الازرق … فأنا اتنفس الماضي بك
واحن لمركبك البارد وهدوووووووء ابداعك….
كل قصص الحب اراها بين اسطرك
وكل رسايل العشق ندونها بين امواجك..
إبحار: رسائل شكري ابعثها بين امواجك لعلها تصل للفيصل البحار الغائب الحاضر…
شكرا لك لان إبحار لا زال إبحار بلامركب.

لكتابة رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *