اعذرني
ان حكيت عن اوجاعي
حتى تكسر صدرك
ضد آهاااتي
وفجرت مداد قلمك
.
ولكن هل سينتهي
الالم ،، والوجع
لاادري
.
فهنا الوعود
المنكسرة
على ظلال
الخديعة
والفجيعة
.
وعود
متطايرة كرماد
عمري المحترق
خلف اسوار
الزمن
.
آاااه يا سيدي
في داخلى غصة
تصرخ
من يشتري اوجاعي
.
لم أكنُ سيدي
ذات نهار
او لحظة مشاعر
او لغة شاعر
.
أنا الجرح
.
الذي يعطر الدنيا
بهبوب انفاس الالم
لكن
عجزت ان اتنفسه الان
بين طيب انفاسك
.
فأنا هنا
في الذاكرة بلا موت
قبل ان تكون
على فمي
ابجدية الكلام
هنا
امارس طقوس الورد
وبهاء الغيمة
وفصول الرحيق
قبل موسم الحريق
ولكن يتيمة انا ومتيمة
في قطف حصاد
عمر قلمي
—-*—-
أنين الخريف