من يوقِظُ الظبيَ الشريدة ؟!.

أورقت بالسحر أشلاء القصيدة
ونمت براعم حولنا
ما ذنبُنا
كُنَّا نوشوش دمعنا
ذا همسنا
يشدو
يناجي من يُريدَه
لا جديد!!
فمن بالدمع قد ملأ الجريدة
؟
لا تعبسي..
همست حروفُك في رخاء
والجَرسُ إحساس تعبَّأ بالهُراء
ليس الخواء
من يوقِظُ الظبيَ الشريدة!
—*—
ن ب ر ا س

لكتابة رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *