تمتمـــــات وليست كباقي الكلمــــات
تترك الأثر في المحابر فتخط على جدار القلب
أروع المشاعر والذكريات …
وتمطر السماء … بحنين يغرقني فلا اقاوم الغرق فيك
أصمت فيقتلك صمتي … متناسيا أنه يحييني هذا الصمت القاتل فيك ….
يؤسرني هذا العشق … كلما دنوت منك كلما مت أكثر فيك
مراحل العمر … في اتجاهات مختلفة جدا …
وانا في كل اتجاهاتي اصطدم فيك …
مللت وحدتي حتى فاض ما بداخلي … وجفت كل محابري
مللت العشق والوهم والسراب وكل الأحلام
مللت حالي على عتبة الدهر في انتظار أدمن التفكير فيك
ورغم الملل … لا زلت أعشق الوجود فيك …
لا ذنب لقلبي .. الذنب دنبي أنا ..
لا عتب على عقلي .. العتب على جمال إبتسامتك ..
قلبك الآخر
إلي وطن القصيدة مباركه باحتوائي….ومسكونه بالمواجيد ….
والغزل المتفتح…..
كبوح قرنفله في دماي……
انا الولد الريفي الذي……
يسكن البرق…..
يغفو علي جمرة الريح…..
ويصحو علي لكزة القمر البدوي…..
أمضي ألي دغلك المتوطن….
في سوسن الروح……في شارع البكاء الجميل…
لتغبطه قبرات …
وترقيه سنبله….
ويظل خطوته….
شجر الليل
تدخلين القصيدة…
أي الدروب أطرق ….
أي جنون جميل يباغتني…..
أي أغنيه ما
تمررها….
كفك المريميه
صوب دمي….
فأبدئي….
بأسمك وبقلبك القصيدة….
تحياتي الي المبدعه/قلبك الاخر[/GRADE]
تمتمـــــة متيـــــم ،،،
كما غناها … بصدق لحب لهم أنوي …
وانا أعلنها بين تمتماتي …
أحبك ولا أخشى أقداري …
ولن أنظر لخلفي لطالما أجدك أمامي …
ولن أعترف بالشقاء .. إلا بالعسل المر الذي يجمعنا
خارج النص ،،،
قرابة الإسبوع … وانا أطرب لسماعها .. وكانها تختزل كل ما أريد قوله … توجعني وتدغدغ جرحي في آن !
أحلق في فضائك وانت على هذا البعد تراني ولا أراك
أهديكم متيــــــم … بالهوى يروي حكاية حب مخفية
قلبك الآخر
توقفت عن التمتمة في الصف الجامعي ..
رفعت وجهي واذا به يدخل الصف .. كلانا تفاجأ ..
كان إسمه قرب إسمي … أخذ إسمه وجلس قبالتي
إرتعشت أوصالي … وشعرت بأن الروح تنسل شيئا فشيئا .. وكأن الدنيا بي تدور … وكل جبال الأرض على ظهري خرت …. !
يا له من شعور … ويحها من صدف … ابعد هذه السنوات أجدك معي في نفس الصف .. خمس ساعات أنت أمامي .. أسمع صوتك .. واستعيد ذكريات العمر التي كانت معك .. أراك تحاول جاهدا لفت انتباهها …. وهي تعلم ان هناك من خذلني بعد أربع سنوات من العشق واكثر …
وتعلم أن هناك من ترك فستان زفافي يحترق يوم العيد …. لكنها لم تعلم أن المعني هو أنت !!
اختلطت علي المسائل .. لم أنتبه لقوانين العمل المطلوبة مني .. فقط كنت أنظر لدفتري وابتسم ابتسامة ساخرة .. أرد بها على قدري الساخر ..
حضرت جيدا لدوري … وحين وقفت أعلن هو الانشغال كي لا يسمعني … لفت انتباهه الدكتور .. وكالاطفال أنبه … فضحكت له قائلة :
إن كان صوتي مصدر إزعاج لك .. فالمادة ذات فائدة لك
وانتهى الصف بالتصفيق لي … ولازلت حتى هذه اللحظة أبتسم ساخرة … فقط لأجامل الجرح بالسكين!
إقتربت مني … فرحة بوسامته وتقربه .. وبهيبة حواره
وطيب أخلاقه … تمدحه بالكثير … وتقول لي لقد ابدى إعجابه بي … أجبتها من …
اشارت إليه … ضحكت قالت ولم يا فاتن ؟
أجبتها هو هذا الذي كان ورحل … ودون أسباب فقط برسالة عابرة في العيد كتب فيها : آسف لا أستطيع الزواج …. بعد إذ كان كل شيء في انتظار الموعد والكل على أهبة الإستعداد ….
ما دعاني للإستغراب … إجابته حين قالت له بكل عفوية : كيف لك أن تمتلك قلب فاتن وترحل عنها بهذه القسوة ويحك ؟!
أجابها : ولا زلت أعشقها ولكن العشق اذا وصل إلى الكمال … ينتهي !!!
ثرثرت كثيرا هنا …. ولا زال في جعبتي الكثير ولكن صديقتي تنتظرني مع دخانها … أعود لاحقا لأرمي بثقل ما بداخلي على عتبة تمتماتي …
خارج النص ،،،
أشتاق للنوم … واحتاجه جدا … أين السبيل ؟!
قلبك الآخر
تكملــــة ،،،
أدركت بعدها كم انا قوية … وكم أنا شامخة …
لأني جاملت جراحي .. بالسكين ذاتها ..
ولأني حين خرجت من الصف طويت الماضي بالماضي .. ولم التفت ورائي .. رغم نداءه !!
خارج النص ،،،
أحلم أن أسافر إلى جزيرة العمر معك ..
واحلم أن أرتمي بين ذراعيك كالطفلة ..
وان ألمس وجهك باصابعي الخمس
واتنفسك بلا توقف
قلبك الآخر
نداء….يتبعه نداء….
ولكن لن اجيب …..
لماذا ؟؟؟؟؟….
لاني لو اجبت ستفتح جراح الماضي من جديد…..
ويعود النزيف دون توقف بل يزيد…..
حبيبي ارجوك ثم ارجوك ان تخرج من حياتي ….
فانا قد قطعت وعدا بان لا اعود للماضي ….
لان المستقبل هو الاهم بالنسبه لي …..
فلا تتعب نفسك لانك مهما حولت لن تصل لما تريد ….
تحياتي rose1
من يشبهكــــ ؟!
سؤال ثمل جداً …
لأني عجزت وانا أراكــــ في كل الوجوه ..
وكأني بذاكـــ الكأس يمرجحني …
بعفويــــة همست صديقتي :
هذا الكأس الذي تنظرين إليه وتشربين منه ما به ؟!
أجبتهـــا : مشروب الطاقة مع نكهة التوت البري …
قالت ولم أراكـــِ كــ السكارى .. ؟!
أجبتهــــا : لأني أراه فوق زجاج الكأس …
وتعكســــة قطرات الثلج التي تذوب ..
لأني أراه داخل المشروب … فيدخل أحشائي ويسكــــرني … دون قطرة خمر!
أمسكت بشعرها معلنة التمرد على جنوني …
عانقتها … تريثي .. لازلت أنا في بداية نشوتي …
دعيني أرسمه كما أريد واشتهي …
دعيني أحلم … فقد خابت كل الافعال بواقعي !
قلبك الآخر
صدقني لو كنت قربي هذه الليلة …
كنت تلذذت بكل ما تحمله أنفاسك ..
كنت التصقت فيك أكثر من ثيابك …
كنت جردتك من روحك والى روحي أسكنتك …
أحمد الله انك لم تكن قربي
أجلس على طاولتي وحيدة وخيالك معي … أتراقص ذات اليمين والشمال .. وكأني ثملى بلا الكأس !
ما همني من حولي .. والكل ينظر .. ما همني !
كلما داعب وجهي دخانها كلما تحسست بدفىء أصابعك على وجهي … وكلما سكرت أكثر فيك
قلبك الآخر
ولأن حديثي هذه الايام منصب على عيناه …
سأمزج التوت وعذوبته على فاهي … واغرق في عيناه …
أنظر لمرآتي … اقبلها كل يوم ..
قبلة على جفنك الأيمن … والاخرى على الايسر …
آه سقطت توتة .. في حجري …
تأملتها … وكأني أراك مكانها تبتسم وتنظر لي بحب …
كيف يجتمع التوت … وعيناك ؟!
كيف هي اللذة في اعتصار التوت وانا أتعمق غرقا في عيناك … ؟!
لن أخبرك … حتى ألقاك 🙂
قلبك الآخر
ببساطة يغنيها … ابوبكر سالم …
"سر حبـــــي فيك غــــامض"
كمـــ لذيذ هو الشعــــور وانا أرقص بكل ما أملك على هذه الأنغام ..
طبعـــــا لأنه في سبــــات عميق ولا يدري بحالي … أرقص ألما في غيابه !
صرخت ..
" لا تعذبني والا سرت وتركت المكان "
وكيف ستتركين المكان … إن كان هو محتمل تواجده في كل الأماكن !
لا أدري … فقط أنا وابو اصيل .. حاليا في حالة هذيان عاشق !
ســـــر حبـــــي !
قلبك الآخر
ولكل منا شفاه تتمتمـــ بما هو ممنـــوع
ممنــــوع
أن تبحث عني بين النســــاء
لأنــــي مختلفة
ممنـــــوع
أن تعانــق القمــــر
لأنــــي سمــــائه
ممنــــوع
تنشــــد الأمــــان
لأنـــي عذابكــــ
ممنــــوع
الحــــاجة .. فليس لي رغبـــة في العطــــاء
ممنــــوع
الــــدوران حولي .. والحملقـــة إتجاهي ..
فأنت أعمـــى مهما طال بك النظــــر
ممنــــوع
التقـــرب من فوهـــة الخزامـــى خاصتي ..
وانتظــــار زنابقي .. وورودي
ممنــــــوع أنت منــــي
همســـــــة ،،،
متمـــــردة في هذا الأربعـــــاء … أتوق هذه الفترة لتعذيبكـــ أكثر … كــ البحر مــــد وجــــزر …
و كـــ الحرب كـــر وفـــــر …
سأشعل نيران غيرتكــــ …. ولن أنســــى شرقيتكـــ
سأعانقهـــــا بحنــــان الغجــــر … فأنتـــ كـــ الطفل ..
"نحبــــهم مهمــــا لنا أساءوا …" 🙂
قلبك الآخر
تمتماااات .. هي أم الحقيقه ومابقي ضرب من الخياااال ..
تذكر انّك الفيصل وانّك موجود وانّك معي وانّ طيفك يداعب اجفاني ..
همسات تهمس زلزالاً ..
تشرق على الكون (براكين) ..
وحفيف النّهر بدا .. وكأنّ زقزقة الشمس تتبخر ..
ويدمع الكون رمالاً .. وتمتليء الصحراء بالأسرار ..
أعشقك يا أمير الخيال ..
تبقى وحدك من يفصل بين اللا مفهوم من الكلام المنمّق والارتجال ..
تحياتي تحفر باصابعي سراً ..
على جدران الهواء أحفره ..
ليبقى ذكرك عالقاً مادامت الحروف تمتمه .. ومادامت الحقيقة تُقااااال ..
415
35
1 Guest(s)