..حوار مع المبدعه غادة السمان|إبحار في كتاب|منتديات إبحار بلا مركب|إبحار بلا مركب

Forum Scope


Match



Forum Options



Min search length: 3 characters / Max search length: 84 characters
Forum Login
Lost password?
..حوار مع المبدعه غادة السمان
أفاتار (الصورة التعريفية)
المبدع
54 Posts
(Offline)
1
الخميس 2 رمضان 1423مساءً22 7-11-2002مساءًالخميس -
Print

حوار مع غادة السمان 1-4
تشكل غادة السمان ظاهره متميزه في ادب المرأة العربيه فمنذ كتاباتها الاولى ( عيناك قدري) و(لابحر في بيروت) .. وماتلاها من ابداعت متجدده وغادة تتجاوز نفسها فنيا، وكل كتاب تقراه لها تشعر انه اجمل من سابقه .. انها نموذج للاديبه المتجدده دائما شكلا ومضمونا..
غادة السمان في هذا الحوار تبدع وتضىء جوانب فنيه وشخصيه لم نعرفها من قبل
قرأت حوار معها اجراه الاديب جان الكسان ، اعيد نشره في منتدانا الادبي لتعميم الفائده.
أمل أن تستمتعوا به كما استمتعت انا..
المبدع
_____________________________
حوار : جان الكسان

ثلاثة عقود.. وأكثر من ثلاثين كتاباً … وسيرة حافلة لاديبة استثنائية تمثل عالماً يمكن أن يسمى اقتحامه مغامرة مفعمة بالاثارة على الرغم من أنه لم يسبق ان كتب عن أديبة معاصرة, بالحجم والنوع اللذين كتب بهما عن غادة السمان بعد ان ترجم ادبها الى أكثر اللغات الحية في العالم, وتم تدريسه في عدد من الجامعات كأدب مقارن وكان السؤال الذي يؤرقني دائماً بعد هذه الزمالة الطويلة مع أديبتنا المتميزة, وبعد مئات الرسائل المتبادلة بيننا على مدى ثلاثين سنة: ماذا يمكن أن أضع أمامها من اسئلة لحوار صحفي بعد مئات الحوارات التي عقدت معها حتى الآن وبعد خمسة مهمة عن أدبها وضعها كبار النقاد العرب؟

النمو داخل الكتابة
*بعد تجربتي الفنية في معايشة مؤلفاتك ورسائلك والزوايا التي تكتبينها في الدوريات والحوارات المتنوعة معك, أشعر ان التعامل مع نصك يثير في الذهن جدلية مسبقة تنتهي الى مقولة تؤكد انك (تجريبية) ولكن ليس بالمعنى المتداول للكلمة, فنحن نتوقع دائما ان لديك اضافات لا نتوقعها الى الابجدية العربية .. وكأننا على موعد متجدد معك ..

*كيف تفسرين هذا؟! ـ الحياة قصيرة والفن شاسع .. هذا ما يقوله جوته .. وما من كتاب في العالم يقول كل شيء, ويتسع لكل شيء .. وأحب أن استدرك لأقول ان القرآن الكريم مستثنى من هذه المداخلة. هذا هو احساسي دائماً عندما أكتب, وعلى الرغم من ذعري وشجاعتي في آن واحد, وعملي الطويل المسبق على الرواية, تأتي لحظة الاكتشاف جديدة ومشحونة, ومشحونة بحب الاكتشاف. أنا تجريبية حتى لحظتي الأخيرة, وهاوية لا محترفة, لأنني انمو داخل الكتابة لا خارجها.

* على الرغم من التماهي البادي بينك وبين شخصيات, عدد من رواياتك, فهناك سؤال مطروح بالحاح: لماذا لا ـ تكتبين ما يسمى (السيرة الشخصية) وهل نعتبر (الاعمال الروائية غير الكاملة) بداية مثل هذا المشروع؟ ـ سبق أن نشرت (الأعمال غير الكاملة) التي سبق واصدرتها بعد نشرها في الصحافة في أربعة عشر جزءاً, وهي بالطبع غير (الأعمال الروائية غير الكاملة), وقد انجزت واصدرت الجزء الأول من السلسلة الروائية الذي ضم (الرواية المستحيلة) وما أرغب قوله ليس بالضرورة ان يأخذ القالب التقليدي للسيرة الذاتية لانني أجدني معه بحاجة الى قالب الرواية, ولعل كل كتابة روائية هي بمعنى ما محاولة اختراع صياغة روائية جديدة فيها يتسع لعالم موضوعي معادل لهواجس الروح وجموحها وانكساراتها وتساؤلاتها واحلامها المستحيلة والممكنة في آن واحد.

*نرى أنك تتهربين من الرد على سؤالنا حول عدم كتابة سيرتك الذاتية حتى الآن, على الرغم من ان كثيرين ألحوا عليك من أجل ذلك؟ ـ سأقول لك باختصار: الذين يطالبونني بكتابة ونشر مذكراتي سيكونون أول المحتجين على ما فيها من حقائق .. ومع ذلك قد يأتي يوم واكتبها .. وعندما يحدث ذلك لن أجامل نفسي ولن أجامل سواي, وذلك بسبب ما سيكون فيها من صدق ومن رفض لتقديس البشر.

طفل في غابات الدهشة

* لماذا هذا التنويع في أساليب تعبيرك الأدبي؟ … أي لماذا الكتابة بأساليب متعددة؟ ـ لأنني هاوية كتابة كما قلت لك ولست محترفة, لايهمني لقب (الوجاهة الأدبية) كألقاب (روائية) أو (شاعرة) فأنا أكتب ما يحلو لي حين يحلو لي, دونما خوف على (سمعتي) الأدبية, والفنية .. الكتابة قدري وحريتي, وهي رصانتي وعبثي في آن .. أريد أن أذهب إليها كطفل يسير الى غابات الدهشة, لا كعضو في المجمع الأدبي.

*هل تعتبرين ان ملف غسان كنفاني قد أغلق بعد كل ما نشر عنه؟ ـ ملف غسان كنفاني مفتوح للحقيقة وللتاريخ … فقد شكل كتاب (الرسائل) وما جاء بعده, أقوى ضوء سلط على غسان كنفاني, وكانت له اصداء أكثر من مهرجانات التأبين التي أقيمت له على مدى عقدين من الزمن .. لقد أعاده هذا الكتاب حيا بكامل بهائه الانساني لانني وجدت حقيقته أجمل من تمثاله, ولم يسئ أحد إلى غسان كنفاني بقدر ما أساء إليه الذين اتهموني بتشويه صورته, فأنا لم أزور الرسائل ولم أستتر عليها لأنني لم أر فيها ما ينتقص من عظمة غسان, بل ما يضيف اليها.

* هل تعتبرين أدبك متمرداً؟ ـ لا أحب التعريفات الجاهزة والمسبقة الصنع .. فأنا اعتبر حرفي (تظاهرة) احتجاج دائمة, وعلى شرفات قلبي رفعت أعلام رفض الازدواجية والرياء والجبن .. لدي نفور فطري من الصغائر والمكائد والدسائس, ولا أرتاح للعيون المؤثثة بالفخاخ والخبث الحسود, الواقع هو الزلزال الذي يحرك صوان اللغة بين الانهيارات والجنون, ويطلق شررها, أما الخيال فيخترع لها موقداً أو شمعة أو نهراً بركانياً .. لا تحضر المخيلة ولا نتقد الا عبر شرارات الواقع.

* قلت انك أديبة تجريبية .. فماذا عن الحداثة, وهل (اقتران) الحداثة في الروايات, ومنها رواياتك, أمر مفتعل واستعراض كما يقول البعض؟ ـ انا أمرأة عربية حتى قاعي .. وجوعي الى التجديد لا صلة له بمقتضيات العصر, بل بأصولي البدوية .. أنا بدوية رحالة في صحارى الكلمة, أريد أن أرى, وأن أجرب, وأذوق القمح والسراب .. عشت طويلاً في الغرب بما يكفي لتحصيني ضد الانبهارية, ولتطعيم أدواتي بما هو انساني وجوهري ــ في نظري ــ مع نبذ العقد النفسية لمرض التجديد الأعمى .. التجديد ينبع من داخلي من حيرة داخلية ممتزجة بمشاعر بالنقص أمام العصر, فأنا كعربية جزء من شهية صياغة العصر, ولست ضيفة على مائدته, لقد كان أسلافنا ومنهم المتنبي, امراء الحداثة في عصرهم, وأحب أن أستلهمهم في خطابي.

جبانة أمام الحب

* نصل إلى الحب .. ماذا عنه؟ ـ للحب مساحة كبيرة من حياة كل منا .. لعلي أحب الحب وأكره الحبيب, ثم انني عاشقة مزمنة للحرية, ولعل الكاتب يحب في النهاية انساناً واحداً ليس بوسعه ان يلتقيه ابداً .. ثمة حكايات تدفعنا, ومشاعر لا تنسى مفعمة بالحب أو الكراهية أو المرارة, أو كلها مجتمعة, فالحب ثنائية, وكل اقتراب يحمل في طياته نفوراً, كما ان كل ولادة مشروع وفاة .. أنا جبانة أمام الحب الحقيقي الكبير, ارتبك وأعود أمية, وارتكب الاخطاء الاملائية العاطفية كلها, واشبه بذلك أصحاب القلوب الهشة, الكتابة هي حبي الكبير .. وانها وحدها التي لا تخذلني, ويمكن القول انني في الحب عمياء, والكتابة عكازي, ولكن ممحاة النسيان حقيقة كبيرة كالحب نفسه.

* على الرغم من طغيان الفضائيات وبرامجها على حياة الانسان العصري, والادعاء بأنها أبعدته عن القراءة نفاجأ كل يوم بصدور صحيفة أو دورية جديدة أو مجلة (نسائية) بصورة خاصة, بماذا تعلقين على هذا الطوفان الجديد؟ ـ أطلق علي هذا السؤال بصيغة قريبة من صيغة سؤالك, وأجيب باختصار وأقول: أنا مع الحرية .. مع حرية الاصدارات, وحرية اختيار الشعارات المعلنة (أو المضمرة) .. واعتقد أن التوهج ينمو في ظل المنافسة, والعاصفة تزكي شعلة الجمرة .. كما المجلات النسائية وليست دائماً بعيدة عن العقل, والتسميات غير مهمة بقدر أهمية الأفعال, وفي النهاية ينفقىء الزبد ويبقى ما ينفع.

من حيث المبدأ, من حق الجميع اصدار ما يحلو لهم من ابداع, أو هراء, واطلاق ما يحلو لهم من أسماء .. ومن حيث المحصلة فإن اسم الوردة لا يهم, المهم هو عطرها الذي سيفوح.

النص التخريبي * يقول أحد النقاد: لا جدوى من أي نص أدبي, في الزمن العربي الراهن, شعرياً كان أم نثرياً, ما لم يكن نصاً تخريبياً في الدرجة الأولى .. بماذا تعلقين على هذا القول؟ ـ كل نص ابداعي هو نص تخريبي بمعنى ما : انه نص مكرس لتخريب الخراب, ذلك الخراب الذي لا يلحظه بعض الناس عادة, ويتوهمونه نعيماً موروثاً مكرساً, ويصفونه قانعين بأنه (ليس بالامكان أفضل مما كان) .. هذا الجحيم الداجن يرفضه الفنان .. فالمبدع ليس أداة تخريب لكنه قد يبدو هكذا من الخارج لمن لا يفهمه جيداً .. كل ما يرغب الفنان في تدميره هو تلك الهياكل والمؤسسات, هائلة الحجم, والتي فرغت تماماً من مضمونها بعدما تجاوزها الزمن, أو أثبت العصر سقوطها, لكن (مافيا المكرسات) تجد في الفنان خصماً خطراً, لانه يحول بينها وبين استمرار تحذيرها المجتمعات الماجنة من أجل استمرار استغلاله لها .. الفنان هو الذئب النبيل الذي لا يريد التهام ليلى (كما في قصة ليلى والذئب للأطفال).

الفنان عدو التدجين .. عدو التكرار والخنوع الفنان لا يخرب حقاً .. وكل ما يفعله هو أنه يهز القصور الكرتونية كي تسقط, ويتأكد الناس هل أنها كانت طوال الوقت مزيفة وخاوية من الحنان والمحبة والعطاء, الفنان يخرب الخراب كخطوة في درب تذكير الناس بضرورة البناء باستمرار.

* كيف تتحدد العلاقة لديك بين الخاص (الكاتب) والعام (العالم)؟ ـ هناك خطأ نقدي شائع يفصل بشكل قاطع واعتباطي بين ما يسميه (الخاص والعام) و(الكاتب والموضوع) و(المرحلة الذاتية والمرحلة الواعية). أنا أعتقد أن الكاتب والعالم يمتزجان منذ البداية في داخله وتلك الشبكة من العلاقة الجدلية بين الخاص والموضوع هي متداخلة الخيوط ومتلاحمة بحيث يستحيل التمييز بينها واجراء (قسمة) على الخيوط.

* ما الحدود التي تفصل أو توحد اتجاهاتك الابداعية في التوثيق والفانتازيا واعتماد الواقعية المفتوحة؟ ـ جميع المدارس الفنية تحاول حصر الواقع في خطها, علما انه ليس هناك واقع واحد عند الانسان, فلكل انسان أكثر من حقيقة واحدة, وهو يتفاعل على المستويات كلها من سياسية وغيبية ونفسية واقتصادية داخل شبكة عنكبوتية شاسعة لا متناهية من الفعل ورد الفعل واللا فعل, وحتى الواقع (الفانتازي) ليس في جوهره (فانتازيا) مجردة بل هو جزء من الواقع المعاش, فالحلم, الكابوس, الموت, الجنون, الماورائيات, المرض, الوحدة, هذه كلها وجوه يومية معاشة من وجوه الحقيقة اللامتناهية, وهكذا فالأساليب الروائية هي عندي, وسيلة لاغاية, انها شبكة صيد الحقائق من بحر الأزلية, لكنها ليست الطريدة, ومن هنا فإن الموضوع عندي هو الذي يختار أسلوبه ليس هناك واقع موضوعي ساكن أبدي, ولهذا فإن الفنان بحاجة الى المزيد من الادوات بدلاً من حرمان نفسه مما تقدم منها وما تأخر .. أما الحدود؟ فلا حدود .. كل شيء مباح ما دام الابداع موجوداً بما في ذلك حقه بالخطأ.

آخر همومي * في أي موقع تضعين نفسك بين كتاب القصة والرواية العربية؟ ـ هذا آخر همومي أتمنى للطليعة المثقفة ان تعمل كفريق لا أن ينظر كل فرد فيها الى نفسه على انه والياً لا قطاعية ادبية لها حدودها وراياتها وجنودها ومعاركها الفردية.

مشدودة .. كوتر عود عباسي * ما هي الحالة التي تكونين عليها عندما تقررين الكتابة؟ ـ أشعر بأنني مكهربة, مثل بطارية مشحونة ستنفجر اذا لم تطلق شاراتها .. أحس انني مشدودة كوتر عود عباسي, وممتلئة بإحساس سديمي يبحث عن كلمات .. أحس بما يشبه العذاب حينما تكون الفجوة عميقة بين الفكر واللغة .. ومن الصعب جدا الجزم فيما كان العمل الفني عندي يبدأ كفكرة عادية, أو يطرح نفسه مباشرة كشخصيات ووقائع, انني اكتسب بعض قصصي فيما يشبه النوبات العاصفة التي لا تستغرق أكثر من جلسة واحدة محمومة, لكني اعرف جيداً ان الأمر ليس بهذه البساطة, وان العاصفة الهوجاء السريعة كانت تعد لنفسها, ربما طيلة أعوام.

– يتبع-

———————-
مداخلة : غادة السمان …. لها الفضل بعد اللة في تشكيل ثقافتي وشخصيتي … وطموحي ..فلها مني كل الشكر والإمتنان .
جان الكسان
—————————————————-
اختيار : المبدع

arb;

أفاتار (الصورة التعريفية)
2
الجمعة 3 رمضان 1423صباحًا10 8-11-2002صباحًاالجمعة -
Print

تسلم أخي الفاضل
على نقل هذا الحوار إلى صفحات المنتدى
ومن الجميل أن يعبر الإنسان عن امتنانه للآخرين
بطريقةٍ أو بأخرى

زينةrose

أفاتار (الصورة التعريفية)
الفيصل
2190 Posts
(Offline)
3
الجمعة 3 رمضان 1423مساءً12 8-11-2002مساءًالجمعة -
Print

أن شيئاً في هذا الكون
لا يمكن أن يتلقى بآخر
دون حادث ما
له صوت و رائحة
و مذاق
إلا لقاءنا
و في هذه اللحظة
ألصق بأذني كأس ماء
و بداخله قطعة الثلج
فأسمع صوت فورانٍ ما
إلا لقائنا …
صار دون غليان
صار له صورة الموت دون وقوعه
وهذا الكأس المشبوب بالغليان
فيه من الحياة أكثر مما في لقائنا
موسيقانا …
شموعنا …
صورنا …
لحظات لقائنا
وحتى قطعة الثلج في كأس مائنا
تصرخ كلها في وجوهنا :
انتهى زمن الحب
بدأ زمن الفراق
فمن يقولها للآخر أولاً ؟

– غادة السمان –
سلسلة الأعمال غير الكاملة الطبعة الأولى 1979 ( اعتقال لحظة هاربة )

——————

العزيز المبدع

أسعدني أنني مثلك أدين لغادة بالكثير
ما يحزنني هو تجاهلها من الأعلام
و احتفالهم بما هم هن أدنى منها
تحياتي لك أخي الكريم
و شكرا جزيلاً على إمتاعي بهذا الحوار

أفاتار (الصورة التعريفية)
الملاك الغريب
120 Posts
(Offline)
4
الثلاثاء 29 ربيع الأول 1425صباحًا09 18-5-2004صباحًاالثلاثاء -
Print

أخي المبدع أختيار رائع

فهل جزاء الأحسان إلا الأحسان

Strange Angeloseroll:

أفاتار (الصورة التعريفية)
alsha3ir
3 Posts
(Offline)
5
الأحد 25 ربيع الثاني 1425مساءً17 13-6-2004مساءًالأحد -
Print

اخوكم احمد ( مشترك جديد )
يرحب بكم .

أفاتار (الصورة التعريفية)
alsha3ir
3 Posts
(Offline)
6
الأحد 25 ربيع الثاني 1425مساءً17 13-6-2004مساءًالأحد -
Print

اخوكم احمد ( مشترك جديد )
يرحب بكم .rose

أفاتار (الصورة التعريفية)
احساس
1 Posts
(Offline)
7
الثلاثاء 28 جمادى الأولى 1426مساءً21 5-7-2005مساءًالثلاثاء -
Print

غادة الســـمان ..

كم هي رائعة ..

بهية اللغة …

وثرية الأسلوب …

كل الشكر .. لك أخي الكريم .. لهذا الاختيار الموفق ..

دمت طيباً rose1 ..

أفاتار (الصورة التعريفية)
أميرة الغامدي
15 Posts
(Offline)
8
الأحد 24 شعبان 1427صباحًا04 17-9-2006صباحًاالأحد -
Print

هي اول كاتبة اقرأ لها
..
فرأيت انها ثقافة متنقلة..مجسدة في صورة امرأة

هي غادة السمان…

أفاتار (الصورة التعريفية)
وائل ابو صلاح
60 Posts
(Offline)
9
الأحد 24 شعبان 1427صباحًا09 17-9-2006صباحًاالأحد -
Print

الله لقد احسنتم الاختيار جميعا لهذه المبدعة
تحياتي

أفاتار (الصورة التعريفية)
وائل ابو صلاح
60 Posts
(Offline)
10
الأحد 24 شعبان 1427صباحًا09 17-9-2006صباحًاالأحد -
Print

الله لقد احسنتم الاختيار جميعا لهذه المبدعة
تحياتي

أفاتار (الصورة التعريفية)
magician2mag
2 Posts
(Offline)
11
الأثنين 23 ذو القعدة 1428صباحًا00 3-12-2007صباحًاالأثنين -
Print

فعلا اختيار موفق لتلك المبدعة
كم أتمنى مقابلتها وجها لوجه يوما

شكرا على الجلب الراقي
تحياتي

الساحر ..

Forum Timezone: America/New_York
All RSSShow Stats
Administrators: إبحار
Top Posters:
jana: 231
Hassanhegazy: 203
Ahmed Samy: 114
fatinn: 36
marwa: 35
nagham_n: 28
no way: 27
Awrad: 24
MONA AND MONA: 17
zarkaa: 16
Newest Members:
Forum Stats:
Groups: 1
Forums: 9
Topics: 2581
Posts: 16488

 

Member Stats:
Guest Posters: 0
Members: 6557
Moderators: 0
Admins: 1

Most Users Ever Online
415
Currently Online
Guest(s)
10
Currently Browsing this Page

1 Guest(s)