فلسطين ، يا وجعي واحتراقي .

تنادي المساجد
الله اكبر
تصرخ الكنائس
الله اكبر
وفاطمه تحلم
فاطمه
ترسم في دفاترها حقل زيتون
واماني لغدٍ حين تكبر
فاطمه لاتدري ماذا سيأتي
وماذا غداً سوف يكون
فاطمه
طفلة الغد العاجز
طفلة العرب
طفلة الحواجز
فاطمه
آآآآآآه يافاطمه
يافلسطين ذاكرتي
ياحقل زيتون أمتي
اقف امام احلامكِ
حياً وعاجز
—*—
وافي

1 رد على “فلسطين ، يا وجعي واحتراقي .”

لكتابة رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *