يارا.

صغيرٌ كنت … أرسم لوحة …
لطفلة بدوحة … بجبينها لمعة …
و بيمينها شمعة …
 اسمها يارا .
*
صغيرٌ كنت …
أكتب بدفتري قصة …
لطفلة بحلقها غصة …
تُحب لعبة المستحيل …
تسبح في (دجلة) و (النيل) …
اسمها يارا .
*
كَبُرت يا وافي …
 بحثت عن يارا …
من الشرق إلى ( تطوان ) …
فلم أجد إنسان يعرف لها عنوان …
و بحثت عن يارا !…
وافي …
هل  حقاً كذِبوا علينا …
و ليس هناك يارا ؟!!!.
-=-
الفيصل، ع س

ردين على “يارا.”

لكتابة رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *