العبقرية والجنون.

·      العبقرية و الجنون أو الجنون فنون أم الفنون جنون ؟.

·       سلفادور دالي :
ألم يكن شيخ المجانين ؟ وشنبه المقوس عنوانه للجنون !.

·       تشارلز ديكنز :
كان يحمل معه بوصلة لأنه لا ينام إلا ورأسه باتجاه الشمال.

·       انشتاين :
كان يكره النظام في حياته ويقال انه غادر مختبره يوماً وعلق على الباب عبارة :
 ( غير موجود الآن و سأعود بعد قليل ) وعندما عاد لمكتبه قرأ العبارة …
وقال : ( حسناُ سأعود إليه بعد قليل ) !!.

·       بسمارك :
موحد المانيا كان يستخدم الكراسي في قذف خصومه عندما يحتدم النقاش.

·       تولستوي :
صاحب روايتي ( الحرب و السلام ) و(آنا كارنينا) …
انفق أمواله على الترف وفي نهاية عمره …
قام بتوزيع أمواله و أراضيه على المزارعين و الفقراء.

·       فولتير :
لا يكتب إلا إذا وضع مجموعة من أقلام الرصاص أمامه.

·       بلزاك :
كان إذا سار بشارع فإنه يسجل أرقام المنازل في ورقة ثم يجمع الأرقام …
فإذا كان المجموع مضاعفا للرقم 3 ينتابه فرح شديد وإذا لم يكن المجموع كذلك …
فإنه لا يسير به مرة أخرى.

·       توماس اديسون :
صاحب آلاف اختراع كان مصابا بضعف الذاكرة لدرجة انه قد ينسى اسمه .

·       والقائمة تطول …
بعد كل هذا يطل سؤال برأسه من بين الحروف قائلاً :
هل العبقرية طريقٌ للجنون ؟!!!.
أليست الفنون جنون أم الجنون فنون ؟.

                                                                                الفيصل، ع س

4 ردود على “العبقرية والجنون.”

لكتابة رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *