حكاية محارة.

(1)
إبحار بلا مركب
غرق مع و قف التنفيذ.
(2)
من ترفضه البحار !!!
لا تعشقه اليابسة.
(3)
كنت ذاهباً إلى البحر
أستوقفني الشاطئ
ليحكي لي حكاية لؤلؤة
رفضت حب محارة
فسرقها بحَّارة
بحثت المحارة عنها
و ذات صيف
جاءت امرأة
في الليل
سمعت المحارة أنيناً
كانت اللؤلؤة
تبكي مكبلة بعِقد.
-=-
الفيصل، ع س

1 تعليق في “حكاية محارة.”



  1. محمد يحيى

    حقا ….

    حقا ….
    من ترفضه البحار لا تعشقه اليابسة


لكتابة رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *