|
|
|
 |
|
 |
أنت الزائر رقم : 1323488 | المتواجدين حاليا : 22 |
|

أصدقاء القمر تنتهي أحداث القصة . |
حين تنتهي أحداث
القصة وتوضع اللمسات
النهائية على فصلها
الأخير وينتهي دور
البطولة وتسدل
الستائر معلنة
الختام ما علينا سوى
لملمة المشاعر
المبعثرة وإعادة
ترتيب
الأوراق وصياغتها من
جديد .. بعنوان للقصة
جديد .. يا سيدي ……
ما عُدَتً .. لي
!!!
يا سيدي
.. أنا لا أستطيع
الآن أن أضيف ياء
النسب إلى اسمك حين
أناديك ( حبيب ي) . . .
فما عدت لي
!!! ولا أستطيع
الآنالتفاصيل |
سؤال و جواب . |
·
ما هو الفرق بين قطاع
الطرق و المرأة ؟. -
قطاع الطرق
يسألونك أما نقودك أو
حياتك ، لكن المرأة تطلب
الاثنين .
·
كيف تكون ثورة الاتصالات
معجزة القرن الواحد و
العشرين ؟. -
لأن المرء يخاطب
رجلاً يمشي على سطح
القمر و لم يعد يخاطب
جاره .
·
ما هي الزيادة الطردية
؟.التفاصيل |
يمامة مهاجرة . |
قد تهاجر الطيور
... في غير مواسمها
... متمردةً
... على قانون
الطبيعةِ ... لكنها
!.. تعود لأوطانها
... و إن طال السفر
... فـ فردي جناحيك
... يا يمامة
... حلقي بعيداً
... عن حدائق الأشجان
... قريباً ... من
شواطيء النسيان ... و
في أي وقت تريدين
... عودي
... ستجدين
... عُش قلب هنا
... على شجرة جسد
... يستقبلك بلهفة
وطن .
الفيصل
....التفاصيل |
النزهة الخامسة |
الأمر الوحيد الذي يكبح
ولع الشباب بزي أو تصرف
ما ، هو تبني الكبار
لهذا الزي أو ذك التصرف
.
اللذة في العمل تولد
كمالاً في الإنجاز .
قد يجلب الذكاء لصاحبه
الكثير من العنا و الذي
يصبح عندها الغباء نعمة
.
إذا عاملت شخصاً كما
هو،فهو يغدو أسوء
حالاً،ولكن إذا عاملته
كما يجب أن يكون،فهو
يصبح ما يجب أن يكون
لا شيء أقوى من اللين
.(هان سوين – مفكرة
صينية)
الأسف....التفاصيل |
|
|
|
مشاركات الزوارتمازجنا
الاسم :عبدالله علي الأقزم
| 2007-10-26 |
أرتـِّبُ عـالـمَ الإبـداع ِ حـتــَّى
يـفـيـضَ الـحـرفُ فـي خـديـك ِ قـُبـلـة ْ
رسـمـتـُـكِ غـيـمـة ً هـطـلـتْ لأحـيـا
عـلـى خـطـواتـك ِ الـخـضـراءِ شـُعـلـة ْ
عـلـى بـابِ الـهـوى يـزدادُ شـوقــي
كـبـحـر ٍ لـم يـجـدْ لـلـدر ِّ أهـلـه ْ
عـشـقـتـُـكِ فارتـقـى الـمـاءُ الـمـصـفـَّى
يـُحـقــِّـقُ في فمي للـشـعـر ِ نـقـلـة ْ
تـضـاريـسُ الهوى في القلبِ تـُبـدي
لنبض ٍ عاشـق ٍ في الـحـُبِّ جهـلـه ْ
فكلُّ قصائدي توقيعُ عشقي
على عـيـنـيـكِ عنترة و عبـلــة ْ عـلى فـسـتـانـكِ الـقـمـري طـريـقٌ
مـنـيـعٌ لـم يـَردْ لـلـبـدر ِ عـقـلـه ْ
جـمـالـكِ فـوضـويٌّ حـيـن يـُنـسـي
جـمـالَ الـكـون ِ مـعـنـاهُ و شـكــلـه ْ
تـفـاعـلَ فـي هـواكِ الـلـون ُ نـجـمـاً
يُـعـيـدُ جـذورَهُ و يـزيـدُ حـقـلـه ْ
كـلانـا فـي مـدار ِ الـرسـم ِ صِـرنـا
كـأحـلـى لـوحـتـيـن ِ لـخـيـر ِ قـبـلـةْ
تـمـازجـنـا مـع الألـوان ِ مـداً
يُـقـيـمُ لـحـبـِّنـا الأبـديِّ رحـلـةْ
عـلـى طـول ِ الـسـواحـل ِ قـد كـتـبـنـا
هـوانـا جمـلـة ً تـتـلـوهُ جـمـلـة ْ و صرنـا أجـمـل الألـوان ِ حـتـَّى
تـشـكـَّـلـنـا هـنـا و هـنـاكَ نـحلـة ْ
بـقـيـنـا كـالـربـيـع ِ إذا تـوالـتْ
فصـولُ الـحـزن ِ لا يغتالُ فـصـلـهْ
لـنـا حُـبٌّ يُـبـيـنُ لـكـلِّ جـذر ٍ
أمـام تـنـكـُّـر ِ الآفـاق ِ فـضـلـهْ
عبدالله علي الأقزم18 /3 /1423 هـ
| ارسل لصديقك هذا الموضوع شـــارك مــــعــــنــا
يمكنك إضافة تعليق إذا أحببت ذلك
| |
|
 |
|
|
|
|
|
 |
للإنظمام للقائمة البريدية
|
|

هكذا علمتني الحياة : مصطفى السباعي - الفصل الحادي عشر - |
الفصل الحادي عشر - مع
الحجيج في عرفات
·
إلهي ... إن حجيجك
واقفون الآن بين يديك
شعثاً غبراً ، شبه عراة
، يمدُّون إليك أيديهم
بالدعاء ، و يملأون منك
قلوبهم بالرجاء . و حاشا
لكرمك أن تردَّهم و
تردَّ من كان بقلبه و
روحه معهم ، فأفض علينا
من رحماتك ، و أمددنا
بسبب إلى سماواتك ، و
طهر قلوبنا من نزعات
الشر ، و املأ نفوسنا
برغبات الخير ، و أعنَّا
على طاعتك ، و كرِّهنا
بمعصيتك ، و ....التفاصيل |
هكذا علمتني الحياة : مصطفى السباعي . - الفصل الثامن - |
هكذا علمتني الحياة :
مصطفى
السباعي الفصل
الثامن
لا تجعل جسمك يتغذَّى
بروحك فتقوى حيوانيتك ،
و لا تجعل عقلك يتغذى
بروحك فتقوى شيطانيتك ،
و لكن غذِّ عقلك
بالتفكير ، و روحك
بالنظر ، فتقوى
ملائكيَّتك .
ما رأيت شيئاً يغذِّي
العقل و الروح ويحفظ
الجسم و يضمن السعادة
أكثر من إدامة النظر في
كتاب الله .
في كل مؤمن جزء من فطرة
ال....التفاصيل |
|
جلسة خاصة |
 |
|
مشاركات الزوار قصة محيرة . |
كانت لي صديقة نحن
متفاهمين جداً لدرجة أن
جعلت كل من يرانا يعتقد
بأنه بيننا علاقة حب
كبيرة ولكن لم يكن يوجد
شيء حتي أنه كان لي صديق
معجب بها وطلب من
المساعدة في موضوعه
فوقفت بجوارة ولكنه في
أول مواجه مع أهله تراجع
وتخلي عنها وتركها
وأخبرني عما قاله أهله
من كلمات تجرح كرامة
الإنسان وعندها
أحسست بأحساس غريب بأني
كنت أحبها في الله ولم
أعرف ذلك إلا عندما
أحسست أنها تضيع من بين
يدي أنا في حيرة م....التفاصيل
|
|
|
|
|
|
|
|
الرجوع للقائمة الرئيسية -
الصفحة الرئيسية -
لمراسلتنا

Copyright©eb7ar All rights reserved 2001-2019
|