حال عهده .
· شبع في عهده الجياع .
· كسى الفقراء .
· واستجاب للمستضعفين .
· كان أباً لليتامى و كافلاً لهم .
· عائلاً للأيامى .
· ملاذاً للضائعين .
· كان الأغنياء يخرجون بزكاة أموالهم فلا يجدون فقيراً يأخذها ، و يبسط يده إليها .
· عدله رحمه الله لم يكف الناس حاجاتهم فحسب بل و ملأهم شعوراً بالكرامة والقناعة .
· أمر رحمه الله ولاته أن يبدءوا بتغطية حاجات أقطارهم و ما فاض و بقي يُرسل إلى الخزينة العامة .
و من قصر دخل إقليمه عن تغطية حاجات أهله أمده الخليفة بما يغطي عجزه .
· راح رحمه الله ينشئ في طول البلاد وعرضها دور الضيافة يأوي إليها المسافرون و أبناء السبيل .
· مضى يرفع مستوى الأجور الضعيفة .
· كفل كل حاجات العلماء و الفقهاء ليتفرغوا لعلمهم و رسالتهم دون أن ينتظروا من أيدي الناس أجراً .
· أمر لكل أعمى بقائد يقوده و يقضي له أموره على حساب الدولة .
· أمر لكل مريض أو مريضين بخادم على حساب الدولة .
· أمر ولاته بإحصاء جميع الغارمين فقضى عنهم دينهم .
· افتدى أسرى المسلمين .
· قال الحسن القصاب :
رأيت الذئاب ترعى مع الغنم البادية في خلافة عمر بن عبد العزيز فقلت :
سبحان الله ذئب مع غنم لا يضرها ؟ .
فقال الراعي : إذا صلح الرأس فليس على الجسد بأس .
· قال مالك بن دينار : لما ولي عمر بن عبد العزيز قالت رعاء الشاء :
من هذا الصالح قام على الناس خليفة ؟ عدله كف الذئاب عن شائنا .
عدد القرائات:56030
ارسل لصديقك هذا الموضوع