وفاته .
· كان عمر رضي الله عنه يتمنى الشهادة في سبيل الله .
· يدعو ربه لينال شرفها :
( اللهم أرزقني شهادة في سبيلك و اجعل موتي في بلد رسولك).
· ذات يوم و بينما كان يؤدي صلاة الفجر بالمسجد طعنه أبو لؤلؤة المجوسي ( غلام للمغيرة بن شعبة) عدة طعنات في ظهره أدت الى مماته .
· ليلة الأربعاء لثلاث ليال بقين من ذي الحجة سنة ثلاث وعشرين من الهجرة .
· و لما علم قبل وفاته أن الذي طعنه مجوسي حمد الله تعالى أن لم يقتله مسلم .
· دفن الى جوار الرسول صلى الله عليه و سلم و أبي بكر الصديق في الحجرة النبوية الشريفة الموجودة الآن في المسجد النبوي في المدينة المنورة .
عدد القرائات:55038
ارسل لصديقك هذا الموضوع