"أحبك و أعشق عيوبك
وأذوب برقة أسلوبك
و دمعي تمسحه بثوبك
اذا مرة تزاعلنا "
دهشت و أنا أستمع
لهذه المفردات..
دهشت و أنا أسمع
الأغنية دهشت من
مفردات تلبستني
مفردات تحكيني..و
تحكيك و تحكي قصتنا
سويا.. كيف عرفوا
أنني أحبك و أعشق
عيوبك على قلتها يا
مالكي؟ أأخبرت الكون
بحبي في احدى سكرات
عشقي المتكررة؟
أأفضيت بسري و سرك..
و سر قلبين اجتمعا
على الوفا....
·
إن الحضارة نرفض أن
تسايرنا إلا إذا كان
تسايرها معنا ينطلق من
داخلنا ... فقبل أن
تنظف شارعاً ... عليك
أن تنظف قلوب سكانه
ليتبلور معنى النظافة
بداخلهم ... لينعكس
ذلك على مظهرهم … على
نظافة ملابسهم …
وعلى نظافة منازلهم
. عند ذلك سيحافظون
على نظافة شارعهم و على
كل شارع تطأه أقدامهم
.
·
قبل أن تضع إشارة مرو....
مقدمة : كل شيء يولد
صغيراً ثم يكبر ، إلا
الألم يولد كبيراً و
يصغُر مع الأيام
. الإهداء :
لصديقي الذي قلت له
يوماً ستنساها لأنها غير
جديرة
بقلبك ---***--- (
1 ) قبل عامين كنت
وحيداً أقلب أوراقي
وحيداً واضعاً ساقاً
على ساقِ كانت
العاصفة تعبثُ
بأعماقي و ليس هناك
رفيق . ( 2 ) قبل
عامين مزقتُ قلبي وكل
أشيائي تبعثرت بعيني
ّ صور أشلائي أنتحر
قمر و أنتحب ....
عندما أحببت ... أن
أخلد وجهك يا غالية
... أمسكت ريشتي
... و جلبت
علبة ألواني ... و
على قطعة قماش بيضاء
... بدأت ريشتي
... تحاول أن تضع
لوناً ما ... لا لون
يظهر ... كانت قطعة
القماش البيضاء
... هي قلبك الطاهر
... أما الألوان
فكانت شوائب
... من سوء
يرفضها قلبك ... هكذا
أنتِ بياض في بياض
... نقاء لا يشوبه
... ( شوبة شائب
) منذ طفولتي
... و ذ....
·
الدعارة بالكلمات : -
أخطر أسلحة القرن
العشرين و الاختراع رقم
واحد الذي غيّر مسار
التاريخ هو جهاز الإعلام
… الكلمة : الأزميل
الذي يشكل العقول
… أنهار الصحف التي
تغسل عقول القراء
… اللافتات و ( اليفط
) و الشعارات التي تقود
المظاهرات
… التلفزيون الذي
يفرغ نفوس المشاهدين من
محتوياتها ثم يعود
فيملؤها من جديد بكل ما
هو خفيف و تافه .
·&....
إني أحب من كل
قلبي وبكل جزء
فيّ وكل قطرة من
دمي إني أحيا من اجل
الحب إني اعشق
بجنون حتى لو لم ألقى
من اعشق لم اقرب خمر
الشفتين ولم اغرق في
بحار تجرفني
بعيدا ترميني في
غيابة الجب إني اعشق
.. إني اعشق لم اجرح
من قبل ولكني اعلم
كيف شعور الجرح ألم
الجرح إني لا اقدر أن
افرح أن اسرح في
دنيا تملاني
حيرة تأمرني أن
امرح كيف بالله
عليك؟!! وأختي في ذلك
....