سيدتي .. هل ترى من
ظلال الخد أنجو أم
ترى أغرق في شفتيك
أتعذب في غابات
الحزن اللاذع و
المانجو
.. * لماذا لم
تحذري أناملي قبل أن
تترك عصمتها لأصابعك
لماذا لم تخطري
عيناي قبلما تذوب في
مناجم الفحم في عينيك
قبلما تبعث آلاف
العمال و تدفع مقدما
أجرة آلاف الأعوام
لماذا لم تقولي أن
دخول عالمك الغامض
يحتاج تصريحا من
المخابرات المصرية
قبلما يحققون معي و
ي....
أحسن النوايا لا تظمن
أفضل النتائج .
لا تستطيع أن تخضع
الآخرين لسلطتك إلا عن
طريق ثلاثة دوافع :
الرغبة في الثواب ، أو
الخوف من العقاب ، أو
الحب و الاحترام .(مور
جنثاو)
الناس يغفرون لمن قتل
آباءهم ولا يغفرون لمن
أخذ أموالهم
.(ميكافيللي)
لا يجوز لإنسان أن
يّدعي العفّة ما لم
يتعرض للفتنة .(غازي
القصيبي)
هل تستطيع أن تعلم
الكلب العجوز عادات
جديدة .
لولا ا....
مقدمة : قد تكون
ناجحاً في كل شيء …
فاشلا في شيءٍ …
يفقدك كل شيء
. الإهداء : إلي
من كان يظن أن الحب
سيتوج نجاحاته الكثيرة
. ---*--- ظهر
الأمل من الشرنقة
… يحفر مقبرة
… تحرك ميت ، نزفت
محبرة ... ورق تلون ،
حروف مقبلة … شاب و
طموح … سيرة معطرة
… كتب و أقلام …
مسجدٌ و مدرسة
… أفكار و أحلام ،
ظروفٌ مزمجرة … سهر و
إرهاق … أمالٌ مزهرة
… نجاح أخير ،....
·
قديماً عندما كانت
النصال تقابل النصال
... لم يكن للجبان
مكان أو مجال ... و
بلا شك أن من أخترع
القوس و النشاب كان أجبن
الرجال ... كما هو
الحال مع من إخترع
المسدس ... فأصبحت
الحروب هواية الجبناء
... و قتل شجاع يتم
بضغطة زر من أصبع جبان
...
·
يبقى الموت موتاً و
الحرب يبقى حرباً ...
و ما يزيد ال....
استشهد عدد كبير من كبار
الصحابة ممن يحفظون
القرآن الكريم في
حروب الردة
التي استغرقت أكثر عهد
الصديق، وقد زاد من جزع
المسلمين
لاستشهاد هؤلاء
الأعلام من الصحابة ما
يمثله فقد هؤلاء من خطر
حقيقي على القرآن
الكريم والسنة
المشرفة، وكان عمر بن
الخطاب من أوائل الذين
تنبّهوا إلى
ذلك الخطر،
وبعد تفكير عميق هداه
الله إلى فكرة جمع
القرآن الكريم، فلما
عرض ذلك على
أبي بكر....
استشهد عدد كبير من كبار
الصحابة ممن يحفظون
القرآن الكريم في
حروب الردة
التي استغرقت أكثر عهد
الصديق، وقد زاد من جزع
المسلمين
لاستشهاد هؤلاء
الأعلام من الصحابة ما
يمثله فقد هؤلاء من خطر
حقيقي على القرآن
الكريم والسنة
المشرفة، وكان عمر بن
الخطاب من أوائل الذين
تنبّهوا إلى
ذلك الخطر،
وبعد تفكير عميق هداه
الله إلى فكرة جمع
القرآن الكريم، فلما
عرض ذلك على
أبي بكر....